إلى ماذا يهدف الإصلاح من تفجير الوضع الامني فى تعز ؟!
فى خطوات استباقية بالغه الخطورة حزب الإصلاح يحاول تفجير الوضع فى مدينة تعز دون خوف من الله او حياء من الناس
و يزج بعناصر مواليه له منظويه فى بعض الالوية العسكريه التى تم هيكلتها او تشكيلها حديثاً
وضم عناصرهم اثوار الساحات نكبه فبراير ليكونو أداة بأيديهم يستطيعون تحريكهم متى أرادو كما يحصل الان
♦ما حدث امس واليوم فى تعز اطقم مسلحه تتبع الاصلاح يهاجمون أفراد من كتائب ابو العباس فى الباب الكبير وشارع ٢٦ومناطق يسيطر عليها السلفيين وهناك قتلى وجرحي من الجانبين ….
إلى هذا الحد اصبح الدم اليمني رخيص⁉
♦هل أصبح القتل لدى هذة المليشيات هدف وغايه من أجل الوصول إلى ماأربهم وتنفيذ الأجندات الخارجيه التى يعملون من أجلها
♦اللا يكفى تعز ما حل بها من قتل وتدمير من قبل الحوثين وطيران العدوان السعودى الأمريكي والعصابات التابعه للاخوان مثل غزوان وسرحان وغيرهم
♦لماذا هذا التوقيت بالذات الإصلاح يحاول تفجير الوضع فى تعز ولمصلحة من
لماذا الإصلاح يحاول عرقله خطة المحافظ الامنيه
والعمل على إفشال محافظ المحافظه
لماذا كل هذة الالوية داخل المدينة وفى شوارعها الضيقه
لماذا لا تخرج هذة المليشيات من اجحارها لمواجهة الحوثين فى جبهات القتال باعتبارهم الويه عسكريه كما يدعون…
هذة الاسئله وغيرها المواطن البسيط لا يستطيع الاجابه عليها
🔺لكن جميع السياسين عندهم الجواب الكافي لهذه التساؤلات
تم رصد بعضها……
من أهمها الخوف من حزام امنى على غرار الحزام الامنى فى عدن
الإصلاح يرى فى تعز معقل له وملك خاص يريد أن يكون صاحب الكلمه الاولي الأمر الناهي …
تواجد قيادات حزبيه من بعض المحافظات الاخرى وعناصر مطلوبه امنياً فى مناطق سيطرتهم ولا يريدون تسليمهم
خصوصا نزلاء السجن المركزي الذى تم اطلاقهم من قبل عصابات المخلافى وتجنيدهم فى مواجهة الحوثين
هذا على سبيل المثال لا الحصر
🔺♦الخلاصه
ان الصراع يتضح يوما بعد يوم انه صراع مصالح لا اقل ولا أكثر
كلهم يدعون وصال ليلى وليلى لا تقرلهم بذاك⁉
مرتزقة عملاء وخونه ثلاث سنوات معاركهم محلك سر وما خفي كان اعظم
